خواطر للشاعر خالد السوداني
بعض الخواطر تسكن ابيات القصيد
زهرتي بالطفولة اينعت وعطر رحيقها عطرني وشاء الزمان تعيش بزماني ولانلتقي احبها والله يعلم كم حبها اصحبه معي اي زمان ومكان هي معي بصحوي ومنامي صرنا انا وطيفها حبيبن نعم عشقت الطيف علمني حبها نقش الكلمات علي الورق ورقص الريشة علي الجدران فكنت الشاعر والرسام قصتي مؤلمة بقدر حبي لها .ومن الصعاب فتاة تهوي لها وتهواك ويكن عشقكما منذ طفولة وكالطفل براءة ويمضي العمر بكما والسنوات تمضي والحب واقف زات الملامح القديمة والصوت الصغير فقط ماتبقي من زكريات .
انا ماكنت انساها ماححيت ولاهي كلانا لبعض يهوي والان بلغنا الاربعون وهذا الفراق رباني يعلم سره الرحمن وكم بالزمان ومد العصور بالعشق حكايات لفراق المحبين لا قيس تزوج ليلة ولا بن شداد تزوج عبلة لا كثير وعزة لا جميل وبثينة لا انا وهي وحدتنا الايام .
نلتقي حين من السنوات وزات المقلتين تحكي مابالقلب من الم .الحب جبارا قوي كاسر للقيود ولكن يمنعنا امر فكلانا له زوج ويمضي كلانا سبيل حاله قبل الايد تتلاقيا
باليالي للنجيمات حالي اشكو واقول هل تري حبيبتي القمر الان كما اري ليتها تنظرا وهذا ماتبقي لي امنية وان طال الزمانى وبلغت حبيبتي من العمر مائة عام ليتها بين اضلعي وسوف اراها بعمر الهوي الاول
الان لا ادري اين هي ولا هي تدري اين انا وكلانا يبحث عن الاخر للان .
تلك قصتي اقرؤها......
( حب عزري.. وفراق لم يزل.. وكلانا بقلب جريح شفاؤه اللقيا...فادعوا يامعشر العشاق ان نلتقي ولو بعد الممات فاني احبها بلا منتهي) قصة حقيقية وليست من وحي الكتابة اسطرها بقلب تعيش به امراءة علمني حبها فن الكتابة والرسم ولولاها ماكنا واليراع صحاب
تعليقات
إرسال تعليق