بوح الحكاية للشاعر ماهر الطيب
وفي بوح الحكاية
وعي ورقي وامانة
وان غاب الامن والامان
ضاع الق وزخم الرواية
أأنكر الشمس البعيدة
أم اتنكر لتماهي
النبضة النبيلة
الوهبت اوردتي
دماء جديدة
حين انهزام ..
وتمزق امالا نضيدة ..
واحيت روحا فينا
حسبناها دفنت وحيدة
على ارصفة المواجع
والالام البغيضة
ابدا لا حريق ..
ابدا لا تجاهل
ولا تعامي عن ثرثرة
نعشقها وان اخفينا
تلعثمنا دهشة وكم
اتكأنا عليها والحلم
لا فارقنا سافر
ولا قنعنا من عشم
الضوء المبشر
بالليالي والايام السعيدة
كنت مفتقدك و القدر
مابخل بيك علي ..
احبك وافتقدك جدا
ماهر الطيب
تعليقات
إرسال تعليق